كتبها Administrator
|
الاثنين, 20 مايو 2013 22:50 |
مقطع المال
عفّرتُ وجهى فى تراب ترابهِ ووقفتُ أيامَى على أعتابهِ أرجو وآمل أن تنال رغائبى منه ، وأحظى بالرضا من بابه حتى إذا سمحت يداه ، تدفقت أنهاره ، وغدوت قيد ركابه كانت سنينى قد تكسّرت عودها والقلب أقفر من رؤى أحبابه ووقفت أهمس فى الذين تجمعوا حولى : أنا يا قوم لم أسعدْ به
|
آخر تحديث الأربعاء, 11 مارس 2015 00:34 |